تعود القصيدة
في آخر الليل
إلى بيتها
متعبةً
ترضع أطفالها الساهرين
تلقمهم
واحداً
واحداً
ثديها يابساً
تبكي..
تصلّي العشاء الأخير
تنام!
تعود القصيدة
في آخر الليل
إلى بيتها
متعبةً
ترضع أطفالها الساهرين
تلقمهم
واحداً
واحداً
ثديها يابساً
تبكي..
تصلّي العشاء الأخير
تنام!
1: لِأُثْري ذاكرتي الفَقيرةَ سَأَرْسُمُ بالقَلَمِ الرَّصاصِ كُوخاً تَنْتَصبُ أَمَامَهُ نَخْلةٌ مُثْمرَةٌ وتَرْعى حَوْلَهُ بَعْضُ …